ننوه ان المكتب يقوم بالتمثيل والمرافعة عن متضرري الإهمال الطبي فقط ولا يقوم بتمثيل المؤسسات الطبيّة، إن هدف المكتب تمثيل المواطن البسيط على أكمل وجه أمام الجهات الطبية التي تملك القوة.
لدينا مئات الزبائن الذين يعبرون عن رضاهم في كل سنة وفي السنة الأخيرة قمنا بتحصيل أكثر من مئة مليون شاقل 100,000,000 تعويضات لزبائن المكتب.
يرافق كل دعوى خيرة المستشارين الطبيين والمختصين في مجال التأمين الذين يقومون بإنجاح الدعوى.
يتألف مكتبنا من 32 محامً ذوي خبرة تراكمت عشرات السنين ونجاحات باهرة كللت مسيرتهم في مجال الإهمال الطبي.
لا يذهب الشخص لتلقي العلاج من أجل أن يصاب أو يتعرض لحادث، ولكن بعض العلاجات تنتهي بإصابة قد تكون إصابة وظيفية أو إصابة تؤثر على جودة حياتك وممكن أن تؤدي الإصابة إلى الموت.
تحول الإهمال الطبي إلى ظاهرة شائعة حتى وصل ببعث الناس تقديم دعاوى عن طريق محام وذلك بسبب عدم تعافيهم بشكل كامل.
مع كامل الجدية في محاولة تعويض مصابي الإهمال الطبي ولكن هنالك معايير واضحة يمكن للمختصين فقط أن يحددوا هل ما مررتم بهِ هو إهمال طبي أم لا.
30%
من دعاوى الإهمال الطبي في إسرائيل في مجال الولادة والحمل
65%
هنالك ازدياد بنسبة 61% في عدد الدعاوى التي تم تقديمها في العشر سنوات الأخيرة
51%
من دعاوى الإهمال الطبي تتمحور حول التأخر في تشخيص المصاب
35%
من مجمل الدعاوى تم تقديمهم ضد طبيب صندوق المرضى.
يعرّف الإهمال الطبي على أنه تقديم الخدمات الطبيّة بدون توخّي مقداراً معقولاً من الحذر المتوقّع من طبيب (أو كل من يعمل في مهنة طبية)، والذي كان سبباً في حدوث ضرر للمتعالِج، لم يكن ليحصل لولا تصرّف الطبيب على النحو الذي تصرّفه. وهذا الأمر قد ينتج بسبب وصف دواء غير مناسب أو كمية دواء غير صالحة، أو عملية جراحية انتهت بنتئاج كارثية وذلك بسبب أداء الفريق الطبي الذي لولاه ما حصل الضرر.
الدعوى في هذا المجال هي دعوى أضرار ومن يقوم بإثبات في المحكمة أن الإهمال وقع في ممارسات المدعى عليهِ يحصل المدعي على تعويضات. لا يوجد أهمية اذا حصل الضرر بشكل متعمد أو غير متعمد، لذلك يجب التأكيد على ان الإهمال يمكن أن يقع في كل علاج يتم تقديمه. لذلك يجب معرفة أدق التفاصيل بين النتيجة السلبية المتوقعة من جهة وبين النتيجة التي السلبية التي وقعت بسبب إهمال طبي ناتج عن أخطاء في الإدارة او استعمال الأدوات.
لم يتم سن قانون خاص في إسرائيل يتعلق بالإهمال الطبي ولكن تم إدراجه في بنود خاصة من ضمن تشريع الأضرار. حسب مرسوم الأضرار، لذلك عندما لا يستعمل شخص في مهنة ما المهارات المهنية، أو لم يتخذ خطوات وقائية كان سيتخذها أي شخص عاقل ومؤهل للعمل في نفس المهنة- إذا فهذا إهمال. وإذا كان هذا الإهمال بخصوص شخص آخر، والذي لديه الحق بأن لا يتصرف المعالج كما تصرف إتجاهه في هذه الظروف، إذاً، فهذا يعتبر إهمالا والشخص الذي يسبب ضرراً للآخر بسبب إهماله، ارتكب غبناً/جنحة
يتم تقسيم دعاوى الإهمال الطبي بشكل أساسي إلى المجالات التالية:
إهمال طبي في الحمل.
اغلبية الدعاوى في مجال الإهمال الطبي عند النساء والنساء الحوامل.
إحدى الظواهر المنتشرة هي الإهمال الطبي عند الحمل، مثال على ذلك متلازمة أو تشوه كان من الممكن الكشف عنه قبل الولادة (فحص جيني)، وهنا تتمحور الدعوى حول الحرمان من اتخاذ القرار بالاستمرار بالحمل أم لا. .
حصل العديد من الحلات في إسرائيل التي أدت إلى تقديم دعاوى إهمال طبي ويمكن تقسيم هذه الحالات حسب الأصناف التالية:
إن معظم الدعاوى في مجال الإهمال الطبي عند النساء والنساء الحوامل.
إحدى الظواهر المنتشرة هي الإهمال الطبي عند الحمل، مثال على ذلك متلازمة أو تشوه كان من الممكن الكشف عنه قبل الولادة (فحص جيني)، وهنا تتمحور الدعوى حول الحرمان من اتخاذ القرار بالاستمرار بالحمل أم لا.
نواجه العديد من القضايا التي يولد بها الطفل مشوه أو مصاب خلال عملية الولادة. تتعقد عملية الولادة أحيانًا لذلك تعتبر قرارات الفريق الطبي خلال العملية مصيرية وحساسة في ما يخص سلامة الطفل والأم.
يجب الأخذ بعين الإعتبار لا تعتبر كل حالات الضرر خلال عملية الولادة إهمال طبي ولذلك من المهم استشارة مكتبنا للتأكد.
التأخر أو ارتكاب الأخطاء عند التشخيص الطبي تعتبر ظاهرة منتشرة في إسرائيل. هنالك تعليمات واضحة في تشخيص الأمراض السرطانية المختلفة. ولذلك التشخيص الطبي السليم بإمكانهِ أن يمنع اكتشاف المرض في مراحلهِ المتأخرة ذلك قد ينقذ حياة المريض أو يخفف معاناة الأهل. كل مرض سرطان لا يتم تشخصيهُ في أوانهِ هنالك شك على ان التأخير عبارة عن إهمال طبي حتى يثبت غير ذلك.
تجري سنويًا في إسرائيل عشرات الاف العمليات الطبية، ولحسن الحظ معظمها تنتهي بسلام. ولكن هنالك بعض العمليات لا تنتهي على خير فيموت المريض على سيرير العمليات، عملية استعصت وأجبر المريض على إجراء عملية أخرى أو أن ينسى الفريق الطبي أداة داخل جسم المريض. هنالك بعض الصعوبات المعروفة رأسًا ولكن في مواضع معيَنة يقع إهمال طبي خلال العملية الجراحية. لذلك استشارة مهنية تقوم بالإجابة عن جميع الأسئلة المتعلقة بالأسئلة حول الضرر وهل نجم الضرر بسبب إهمال طبي.
العديد من حالات تنجم عن تشخيص خاطئ أو تشخيص متأخر أو علاج خاطئ لمرضى السرطان والأمراض الخطيرة الأخرى. كان بالإمكان تشخيص المرض او اكتشافهِ من خلال الفحوصات التي أجريت ولكن الطبيب اختار أن يتجاهل نتائج الفحوصات.
يحصل الضرر في العمليات بشكل عام والعمليات التجميلية بشكل خاص عند الامتناع عن القيام بإجراءات معينة أو اتخاذ إجراءات خاطئة. اذ تعرضتم لهذا الإهمال خلال عملية تجميلية ننصحكم بالتواصل معنا.
بشكل عام لا تحصل مشاكل معيًنة عند التشخيص الخاطئ لحالة الجلد ولكن هنالك حالات تصل على طبيب الجبد يملؤها البقع ولا يقوم طبيب الجلد بتشخيص البقع كمرض سرطان ملانوما تبدأ المشاكل بالتفاقم وفي هذا الصدد هنا يكون إهمال طبي من قبل طبيب الجلد، ولذلك ننصح بالتوجه لمحامٍ مختص في المجال. .
تصغير المعدة تعتبر النلاذ الأخير لأصحاب السمنة المفرطة، إن الهدف من هذه العملية تصغير المعدة والحد من حدة الجوع والشهية للمريض هذا النوع من العمليات يحتاج إلى مهارات عالية. وفي غالب الأحيان يقع إهمال طبي، اذ تعرضتم لإهمال طبي ننصحكم بالتواصل معنا.
إن أفضل إثبات على وقوع إهمال طبي هو الملفات الطبية التي جمعتها والأدلة التي تشير إلى وقوع أضرار بسبب إهمال طبي. يجب ربط ما بين الإجراءات غير السليمة ووقوع الضرر ولا يمكن الاكتفاء فقط بالتخمين أن الضرر كان من الممكن تجنبهُ لو أن الطبيب أذعن لطلبكم.
لذلك دوركم مهم جدا في تدوين الأحداث وجمع المستندات. هذه العملية تتطلب متابعة محامي مختص في قضايا الإهمال الطبي إذ يقوم بفحص الحدث من بدايتهِ حتى نهايتهِ، استنادًا على خبرتهِ في المجال يقوم المحامي المختص بتحديد اذا كان الضرر قد وقع بسبب إهمال طبي.
للتذكير أن هنالك حالات عديدة رفض بها الطاقم الطبي التعاون بل قام بعض منهم بتغيير مستندات خوفًا من الدعاوى ضدهم، ولذلك ننصح بالتصرف بشكل حكيم وحذر ولا ننسى أن نستشير محام مختص في هذا المجال قبل كل شيء. إن إثبات الإهمال الطبي يجب أن يكون ضمن التعريفات القانونية للإهمال الطبي.
فيما يتعلق بموعد تقديم الدعوى من المفضل استشارة محامي قضايا إهمال طبي، في بعض الحالات يُنصح بالتريث والتمهل ولكن لا ننسى التدوين والتوثيق الدائم خلال تلك الفترة. وهنالك بعض الحالات التي وقعت في تقادم الطبي ويتوجب عليكم الانتظار والتمهل بعض السنين من أجل إثبات بقاء الضرر وأن الضرر الحاصل لا يمكن إصلاحهُ. خلال هذه الفترة يجب التوجه إلى محام مختص ليرشدكم على كيفية توثيق المستندات وجمعها.
بجميع الأحوال، استشارة محام مختص في قضايا الإهمال الطبي توضح للمتضرر متى هو الموعد المناسب لتقديم الدعوى، من المرجح أن يكون أقرب ما يكون إلى الحدث نفسه.
بعد تقديم الدعوى الرجاء الانتظار بصبر والاستمرار في جمع المستندات والأدلة التي تدعم القضية. ويجب توثيق كل ما ينتج بسبب الإهمال الطبي كالأمور التي غيرت حياتكم يشمل العلاجات التي تلقيتموها والتقيدات التي جعلت من حياتكم معاناة بسبب الإهمال الطبي.
جزء من المسار القضائي يكون بتقديم وجهة نظر من قبل مختصين تم استئجارهم لهذه القضية خصيصًا ولديهم الحق في ان يطلعوا على حالتكم الصحية.
إن احتمال نجاح الدعوى لا يكون 100% وينبع من عدة أسباب، كمية المستندات، قوة الأدلة، ولا يكتفي بالإدعاء والتخمين من قبلكم. بكلمات أخرى اذا استطعتم الحصول على شهود بمساعدة المحامي واستطعتم إثبات أقوالهم تصبح الاحتمالات ممتازة. ولكن هنالك احتمال أن تصلوا إلى تسوية معينة وقد يكون هذا الأمر هو الأنجع أو الاحتمال الأفضل لتلقي التعويضات التي تحتاجونها أو على الأقل المبلغ الأعلى.
بناء على ذلك، طريقة البداية في الملف وبنائهِ تعتبر أمورًا حساسة جدًا.
إضافة على ذلك، إن احتمالات النجاح متعلقة بطول النفس عندكم وصبركم على المسار القضائي الذي يعتبر طويلًا، وذلك لأن الضرر النفسي والمعاناة التي نجمت عن الإهمال الطبي تحتاج إلى صبر في مواجهة الضغوطات التي يمارسها الطرف الأخر خلال المحاكمة.
اختيار محامي في هذا المجال يكون بحب التوصيات التي حصلتم عليها واذا لم تتوفر فيمكن عن طريق مسح لسوق الحالي أو البحث وراء سمعة المحامي المتعلقة بخبرته ومؤهلاته. وهذه هي الخطوة قبل اللقاء مع المحامي وسماع وجهة نظره.
محامي في مجال قضايا الإهمال الطبي لا يضعف موقفكم في حال وجود إهمال طبي واضح ولكن على العكس يرافقكم في قضيتكم، يقوم المحامي بفحص الحادثة بحسب خبرتهِ ويخبركم هل وقع إهمال طبي أم لا.
لديكم حرية اختبار التوجه إلى محامي ثاني وثالث والحصول على وجهة نظر منهم، وذلك للتأكد من أنكم في المسار الصحيح. نصيحة خذوا بالحسبان مدى تفاعلكم وتقربكم من المحامي الذي تختارونهُ
